WHAT DOES علامات حقد زملاء العمل MEAN?

What Does علامات حقد زملاء العمل Mean?

What Does علامات حقد زملاء العمل Mean?

Blog Article



كيف تعرف أن زميلك حاقدًا عليك؟ هناك بعض الصفات التي تشير إلى خبث الزملاء ومن هذه الصفات:

تذكّر، هذه العلامات لا تعني دائماً أنّ شخصاً ما لا يمكن إصلاحه، فالنّاس يمكنهم أن يتغيّروا، وأحياناً يمكن أن يؤدّي التّعامل المباشر مع المشكلة إلى تحوّلاتٍ إيجابيّةٍ، ومع ذلك، فإنّ التّوعية بالسّلوك السّامّ تساعدك في توجيه ديناميكيات مكان العمل بشكلٍ أكثر فعاليّةٍ.

فيما يلي أهم ألطف رسالة توديع زملاء العمل للرؤساء والمديرين يمكنك مشاركتها، ومن هذه الرسائل ما يلي:

تعزيز التواصل المفتوح: اعمل على خلق بيئة عمل تشجع على الحوار المفتوح، اجعل زملاءك يشعرون بأنهم يمكنهم التعبير عن آرائهم وملاحظاتهم بصدق، واستمع إليهم بجدية، هذا يساعد في فهم مشكلاتهم واهتماماتهم؛ مما يقلل من أي مشاعر سلبية قد تكون لديهم.

هذا النمط يقلل من الدافع والإنتاجية، ويجعل الموظفين يشعرون بعدم الأمان في مكان العمل.

يفتقر الأشخاص السّامّون إلى الوعي بأنفسهم، فهم لا يمارسون المسؤوليّة، ولا يعترفون بـ "مشاكلهم" عندما تكون "مشاكلهم" هي السّبب، هل تذكر المثل القديم، "لكلّ إصبعٍ تشير به، هناك ثلاثة أصابع تشير إليك"؟ كما أنّ الأشخاص السّامّين انتقاديون، ولا يمكنهم الاعتراف بأخطائهم، ويحمّلون زملاءهم (أو المرؤوسين، إذا كانوا مدراء) مسؤوليّة أيّ شيءٍ يحدث خطأً، حتّى لو لم يكن ذلك مبنيّاً على الواقع، إنّهم ببساطةٍ لا يتحملّون مسؤوليّة أفعالهم.

إذا كان التوتر هو السمة الغالبة في مكان عملك، سواء من ضغط مستمر لتحقيق أهداف غير واقعية، أو بسبب الخلافات المتكررة مع الزملاء أو المديرين؛ فهذه علامة على أن بيئتك المهنية غير صحيّة.

لا تتخلى عن هدوءك في أي حال من الأحوال، لأن هدف الزميل الخبيث إظهار أسوأ ما بك وتقديمك في أسوأ صورة أمام زملائك ومديريك، لذلك لا تجعل كلماته تستفزك.

هل تحولت اجتماعات فريقك عن بُعد إلى معركة؟ اكتشف الحلول لإنهاء صراعات السلطة

مساجد مدينة لوتون تتعاون للمشاركة في حملة الغذاء الشتوية

في حالة تم عمل اجتماع بخصوص العمل سوف تجد الشخص الحاقد لك يختلف معك في الرأي دائمًا، وهذا لأنه يريد أن يثبت كفاءته أمام المدير أكثر منك، وذلك يدل على أنه شخص لا يثق في نفسه.

لا تقم بالاعتذار عن أي خطأ لم تقوم بارتكابه عن قصد، وإظهار السعادة على الإنجازات التي قمت بها.

مشاركة الآخرين في الخبرات الخاصة بك، غمن الجيد أن تعلم أعضاء الفريق ما هي المهارات التي اضغط هنا تمتلكها، وتفيد في تنمية روح الفريق.

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Report this page